في يوم المباهلة…
حين ارتفعت الحقيقةُ على لسان النبيّ،
ونزل آلُ الكساءِ يزهرون نوراً،
شهدت السماء أن لا أحدَ أصدق من محمدٍ (ص) قولًا،
ولا أطهرَ من عليٍّ، وفاطمةَ، والحسنِ، والحسين (عليهم السلام) أهلاً وبيتاً .
فكانوا هم “أنفسنا” التي بها تباهى الرسول،
وكانت المباهلةُ نداءً إلهياً لولايةٍ لا تغيب
